ما هو الا كل نقطة تامة ينهي بها جمل حياته اليومية .
فهو يعيش الجملة، يتفاعل معها، يحركها وتحركه ثم ينهيها بـــ الخــــــوف !
فهو اعمق ما لمس في قرارة نفسه من معاني، هو لا شئ غيره، هو حقيقته، ماهيته، انبل خصاله وان اعده الآخرين امقت شعور يهابونه.
يرى انه المحرك الاساسي لجميع افعاله بل يزداد غروره بفلسفته الخاصة ليكاد يقسم انه ع ذلك فطر الناس جميعا.
فجميع الاضداد لديه ناتجة عن الخوف من بعضها البعض
فالنجاح هو خوف من الفشل
القوة خوف من الضعف
السلام خوف من ويل الصراعات
الصمت خوف من انين البوح
الحب خوف من النفور المصاحب للكره
العطاء خوف من شعور الفقد
الانتظار هو خوف من الاعتراف بتسلط الروتينية
حتى ان التقديس في حد ذاته وكل معاني الربوبية ما اساسها الا الخوف، فهي خوف من العقاب، خوف من المجهول، خوف من كسر القيود.
حتى وان ترسخت معاني الاضداد وتمايزها من قبل الناس
بمعنى لكل صالح طالح ولكل عملة وجهان
فهو يرى ان الاضداد ما هم الا شئ واحد يبطنه الخوف
فالصالح صالح يبطنه الخوف من ان يكون العكس
اما هو فيعرف حقيقته يعرف ان ماهيته الخوف ذاته ولا يهابه،
فعنده تجتمع جميع الاضداد في مرونة لتثبت انسانيته !
فهو يعيش الجملة، يتفاعل معها، يحركها وتحركه ثم ينهيها بـــ الخــــــوف !
فهو اعمق ما لمس في قرارة نفسه من معاني، هو لا شئ غيره، هو حقيقته، ماهيته، انبل خصاله وان اعده الآخرين امقت شعور يهابونه.
يرى انه المحرك الاساسي لجميع افعاله بل يزداد غروره بفلسفته الخاصة ليكاد يقسم انه ع ذلك فطر الناس جميعا.
فجميع الاضداد لديه ناتجة عن الخوف من بعضها البعض
فالنجاح هو خوف من الفشل
القوة خوف من الضعف
السلام خوف من ويل الصراعات
الصمت خوف من انين البوح
الحب خوف من النفور المصاحب للكره
العطاء خوف من شعور الفقد
الانتظار هو خوف من الاعتراف بتسلط الروتينية
حتى ان التقديس في حد ذاته وكل معاني الربوبية ما اساسها الا الخوف، فهي خوف من العقاب، خوف من المجهول، خوف من كسر القيود.
حتى وان ترسخت معاني الاضداد وتمايزها من قبل الناس
بمعنى لكل صالح طالح ولكل عملة وجهان
فهو يرى ان الاضداد ما هم الا شئ واحد يبطنه الخوف
فالصالح صالح يبطنه الخوف من ان يكون العكس
اما هو فيعرف حقيقته يعرف ان ماهيته الخوف ذاته ولا يهابه،
فعنده تجتمع جميع الاضداد في مرونة لتثبت انسانيته !