القوة لا تمنع الخوف، فالقوة تتطلب موقف اما الخوف فيتطلب هاجس.
الكتابة بتخرج الخوف اللي جوايا
يوسف زيدان في عزازيل من يكتب لن يموت بالنسبالي من يكتب لن يخاف.
و نحن نحمل وزر الحياة على اكتافنا، اثقال نحملها يرهقنا حملها تجعلنا نبدو اكثر حكمة و اعمق فلسفة وهي العبثية في جل صورها.
بت اكره الذكريات و الحنين.
انا مع الورق مختلفة .
الافكار الغير اعتيادية تجعل اصحابها اكثر جاذبية.
اهتم بمن يبدأ حديثه بتعريفنا عن نفسه اشعر معه بذلك الاعتزاز بذاته.
لا استطيع تقبل صاحب اي فكر ديني متكلف حريص ع اظهاره بين الجميع اشعر باني ابغضهم وابغض فكرة استئثارهم بالله لانفسهم و انهم المفضلين عنده لاتباعهم منهجه.. اليس الاجمل ان نعتقد ان الله للجميع وبالرغم من الجميع هذا فهو يعرفك .
لا اهتم الا بالاشياء التي تهمني بالفعل وما اكثر ترديدي لها و والدي يعرف ذلك جيداً :))
بالرغم من تفضيلي للالوان المبهجة كالنيلي و الاخضر الا ان لون الحبر المفضل لي في الكتابة هو الاسود.. ربما هو لون مزاجي الشخصي دائماً لحظة الكتابة ؟!
لا تغريني علامة التعجب (!) بقدر ما تغريني علامة الاستفهام (؟) و دائماً اشعر ان النقطة (.) هي شيء زائد ليس لها مكان في حياتنا
لا تكون الفرصة فرصة عن تخطيط انها تحمل كل ما تحمله الصدفة من معنى بداخلها ، فالفرصة صدفة اختارتك في وقت لم تكن مهيأ نفسك من اجلها .
الكتابة بتخرج الخوف اللي جوايا
يوسف زيدان في عزازيل من يكتب لن يموت بالنسبالي من يكتب لن يخاف.
و نحن نحمل وزر الحياة على اكتافنا، اثقال نحملها يرهقنا حملها تجعلنا نبدو اكثر حكمة و اعمق فلسفة وهي العبثية في جل صورها.
بت اكره الذكريات و الحنين.
انا مع الورق مختلفة .
الافكار الغير اعتيادية تجعل اصحابها اكثر جاذبية.
اهتم بمن يبدأ حديثه بتعريفنا عن نفسه اشعر معه بذلك الاعتزاز بذاته.
لا استطيع تقبل صاحب اي فكر ديني متكلف حريص ع اظهاره بين الجميع اشعر باني ابغضهم وابغض فكرة استئثارهم بالله لانفسهم و انهم المفضلين عنده لاتباعهم منهجه.. اليس الاجمل ان نعتقد ان الله للجميع وبالرغم من الجميع هذا فهو يعرفك .
لا اهتم الا بالاشياء التي تهمني بالفعل وما اكثر ترديدي لها و والدي يعرف ذلك جيداً :))
بالرغم من تفضيلي للالوان المبهجة كالنيلي و الاخضر الا ان لون الحبر المفضل لي في الكتابة هو الاسود.. ربما هو لون مزاجي الشخصي دائماً لحظة الكتابة ؟!
لا تغريني علامة التعجب (!) بقدر ما تغريني علامة الاستفهام (؟) و دائماً اشعر ان النقطة (.) هي شيء زائد ليس لها مكان في حياتنا
لا تكون الفرصة فرصة عن تخطيط انها تحمل كل ما تحمله الصدفة من معنى بداخلها ، فالفرصة صدفة اختارتك في وقت لم تكن مهيأ نفسك من اجلها .